لم يسبق لي أن رأيتُ مثل هذه المعلومات الضعيفة والضئيلة عن المشتري وزحل والمريخ، بالإضافة إلى ضوء القمر. الليلة الماضية، حصلتُ على واحد منها ثلاث ليالٍ سنويًا، وهو ذو رؤية أفضل، كما أظهر انعكاس OOUK شيئًا لم أرَه من قبل في المشاهدة الواقعية. لقد أسعدتني، بل أمسيتُ 😉 أحدث تلسكوب تايواني مقاس 10 بوصات كنتُ أملكه سابقًا كان ممتازًا، لكنه لم يصل إلى مستوى عدساتي. إن تكلفة التكنولوجيا باهظة الثمن، بالإضافة إلى أفضل فنيي البصريات في السوق، تضمن أن تكون البصريات والتلسكوبات من الدرجة الأولى.